لاسد فعلا اسد حتى لما بيضعف هذه قصته في الغابة لما تغير الحال واصبح الزمان غير الزمان وكل يريد أن ينعم بملك سليمان يجند الجن والريح لتكون له مثل تلك الايام : نام الاسد تحت ظل الاشجار نوما عميق وردته عدة افكار من تعبه في تسير الامصار لان الغابة اصابتها الاخطار تذكر بانه هو الحيوان المختار لكن اليوم جاء دور الثعلب المكار الذي وجد لقمة سهلة تحت الاشجار اتي بالحبل متين لا يوفك بالمنشار قام بربط الاسد في ضوء النهار لكي يصبح عبر لمن يريد الانتصار ممكن جدا ان يتغير الحال ويصبح الاسد حمار تركه هنالك عدة ايام مع الاخطار لكن بعدها بأيام مر عليه الحمار صاح الاسد تعال يأيها الحمار قال له ماذا تريد ايها المختار اريد منك فك من جذع الاشجار وسوف اعترف لك بحكم الامصار نهق الحمار لانه لم يفهم الافكار لكن يخاف من ناب الاسد المشرار طلب منه ان يخلف بالرب الجبار ان يعطيه حكم الغابة وكل الاحجار قال له فك فانك سلطان على الاقطار بعدها زأر الاسد وقال هذا حكم الحمار لن يبقي لي مكان حكمته انت ياحمار
لو اول مرة تشاهد هذا القبر قل سبحان الله مغير الاحوال من حال الى حال كيف كان طول الانسان في الماضي وكيف اصبح اليوم اليس هذا دليل واضح يبين لنا معجزة من معزجات خالق الكون ، اذا قد خالق انسان على صيفة ، ورفع السماء بدو ن اعمدة والارض مستقر للانسان ، وبعدث فيها مصدر الحياة من ماء وهواء وجعل التربة لينمو عليها الحب والنبات وسقنا من السماء وبعثا الرسل لنتعلم ونتعض ونعبده عبادة خالصة ليس فيها نفاق ولاشرك ولا الحاد . غرائب وعجائب هنالك من يقول انه قبر النبي صالح وهنالك من يقول انه قبر سيدنا ادم وهنالك من يقول مثل الهنود : قبر النبی حضرت عمران علیہ السلام ۔۔۔۔ لائک ضرور کیجیے گا تاکہ زیادہ سے زیادہ لوگ زیارت کریں ۔۔۔ جزاک اللہ ۔
كنت جالس في مكان عام فاذا بطفل يبلع من عمر ثمانية سنوات مع صديق له في نفس السن ، كان هذا الطفل يقص قصة خيالية ، ربما نسجها من خياله او اطلع عليها من طرف احد افراد اسرته لاأعلم ، لكن مضمون القصة كان يتمحور بين بطلين: هما الذئب والحلزون، حيث قال وقع جدال بين الذئب والحلزون فطلب الحلزون من الذئب رهان يتمثل في اجراء سباق من مكانهما الى المدينة ، استغرب الذئب طالب الحلزون، واخذا يقهقه بصوت مرتفع ، وبعد فترة الذئب ظن انه ذكي فوافق على طالب الحلزون ، وقال له سوف نبداء السباق بشرط ان انام وانت تنطلق الى بوابه القرية، جلس الذئب في وظعية النوم ، وبعد فترة من الزمن انطلق مسرع ناحية القرية، لكنه وجد باب المدينة قد غلق ، جلس ينتظر في الحلزون لكي يصل الى مكان اللقاء ، بعد فترة شهدا الحلزون فوق البوابة استغرب الذئب كيف للحلزون ان يسبقه جن الذئب جنون لم يحدث له من قبل ولم يتقبل الهزيمة نكراء التي منيا بها من طرف الحلزون ، اتعلم اخي القارئ كيف سبق الحلزون الذئب لقد تخفى الحلزون وتمسك بذيل الذئب لما نام واثناء الوصول الى باب المدينة نزل الحلزون من الذيل الذئب وتوجها الى فتحة
BEAUTIFUL, THANK YOU
ردحذف