بحثت عنك بين اغصان الاشجار ..............وضفاف الوديان وسائر الانهار.............ولم استسلم للأحزان ولا للأقدار
بحثت عنك بين اغصان الاشجار
وضفاف الوديان وسائر
الانهار
ولم استسلم للأحزان
ولا للأقدار
رغم النسيان وانتشار
الاخطار
اصبحت لا أري إلا وجهك كالمنار
في الظلام اشتم رائحتك
كالأزهار
وفي النهار انا محتار دقيق الانظار
ابتغي القرب حتى لو طال الانتظار
هدف الامل و حب الحياة لاندثار
لاعيش في ظل الخوف
مع الانكسار
انا ابن بار يعشق في العلن والأمصار
تعليقات
إرسال تعليق