مساء النور مع قصة سيدنا سليمان عليه السلام .......................... تفقــد الهدهد وخطر على بال سيدنا سليمان ................... سال الخدام اين ذلك الطير الفهمان ........ قالوا له منذ فطرة غاب عن الاوطان
. تفقــد الهدهد وخطر على بال سيدنا سليمان
سأل الجن و الخدام اين ذلك الطير الفهمان
قالوا له منذ فطرة غاب عن القصروالاوطان
لان صوته كان يدوى كل البيت وحتى الاذهان
المهم قال لهم عند العودة بعد الغياب ياتى بالبيان
والاسوف يلقى مصير العبد الذى تمرد بالعصيان
لكن هاهو ياتي بسرعة البرق لا نه يحسن الطيران
قال لسيده كنت في مكان القوم جهال واتيتك بالبرهان
قل ماعندك لنرى في الامر كيف نكسر راس اللثعبان
قال هنالك الناس تعبد الشمس والقمر وحتى النيران
وتحكمهم مالكة هي في اصل لاتعرف معنى النسيان
وجعلت من حكمها عالم ادهش كل البشر والانسان
عندها قام سليمان وقال من ياتينى بعرشها كمان
نطق صاحب الحكمة الذي كان في ذلك الزمان
انا اتيك به قبل ان يرتد لك الطرف وهذا برهان
كان العرش امامه بسرعة لن يتحيالها الجان
في الوقت الذي كانت المالكة تقراء في خطان
وتشاور راعيتها وكل من كان معها من الرهبان
تقول جاءني حطاب يبداء بسم الله من سليمان
يدعوها الى ترك الاوثان وعبادة الرحمان
ثم قالت ان الملوك لهم شهوة في حب الريحان
ارسل له هدية فيها ثمن من الذهب والمرجان
لكنها لم تتصور بان الحكمة كانت عندا سيدنا سليمان
الذي كان يحكم في كل ماردا من دخان وحتى الجان
لما اتى بها امامه في القصر تشاهد وهي في سراحان
سألها هل كان عرشك هذا صعب عليها تأكد والبيان
قلت كأنه هو لان العقل لايصدق انتقال كل الى المكان
بعد مدة عرفت بان سليمان هو فعلا السيد وعاشن في امان
سأل الجن و الخدام اين ذلك الطير الفهمان
قالوا له منذ فطرة غاب عن القصروالاوطان
لان صوته كان يدوى كل البيت وحتى الاذهان
المهم قال لهم عند العودة بعد الغياب ياتى بالبيان
![]() |
www.emuslim1.tk |
والاسوف يلقى مصير العبد الذى تمرد بالعصيان
لكن هاهو ياتي بسرعة البرق لا نه يحسن الطيران
قال لسيده كنت في مكان القوم جهال واتيتك بالبرهان
قل ماعندك لنرى في الامر كيف نكسر راس اللثعبان
قال هنالك الناس تعبد الشمس والقمر وحتى النيران
وتحكمهم مالكة هي في اصل لاتعرف معنى النسيان
وجعلت من حكمها عالم ادهش كل البشر والانسان
عندها قام سليمان وقال من ياتينى بعرشها كمان
نطق صاحب الحكمة الذي كان في ذلك الزمان
انا اتيك به قبل ان يرتد لك الطرف وهذا برهان
كان العرش امامه بسرعة لن يتحيالها الجان
في الوقت الذي كانت المالكة تقراء في خطان
وتشاور راعيتها وكل من كان معها من الرهبان
تقول جاءني حطاب يبداء بسم الله من سليمان
يدعوها الى ترك الاوثان وعبادة الرحمان
ثم قالت ان الملوك لهم شهوة في حب الريحان
ارسل له هدية فيها ثمن من الذهب والمرجان
لكنها لم تتصور بان الحكمة كانت عندا سيدنا سليمان
الذي كان يحكم في كل ماردا من دخان وحتى الجان
لما اتى بها امامه في القصر تشاهد وهي في سراحان
سألها هل كان عرشك هذا صعب عليها تأكد والبيان
قلت كأنه هو لان العقل لايصدق انتقال كل الى المكان
بعد مدة عرفت بان سليمان هو فعلا السيد وعاشن في امان
تعليقات
إرسال تعليق