من يريد ان يتعلم دروس الجوسسة معنا ....عليه ان يعرف القاعدة الاولى ان الدول العظمة هي التي تحتاج الى التربية وليست المجتمعات ................... القاعدة الثانية :اليوم لنا درس يخس الجوسسة العربية مع نظرتها الامريكية ............ ومن تفوق على الاخر ممكن المشاركة اخواني بافكاركم لتطوير جهاز الجوسة لدينا وشكر على المساعدة .

من غريب الصدف ان يتعلم  الطفل من الصغر حب معرفة اسرار الغير ، ولهذا تجد كل ماهو مممنوع الا وكان الناس يحبونه  بجنون  سواء كان هذا الاخير عشق اوحتى  اكل او شرب او اطلاع  على امور الغير ، المهم هو معرفة اخبار الغير ، لهذا  معظم الدول قامت بتاسيس جهاز مخبارتي مختص في  معرفة امور الغير يسمى بالجوسسة  يبداء من التسنت على شبكات التواصل الاجتماعي الى الهاتف  وغير ذلك من الامور وذلك لكشف  الاعمال الاجرامية بطبيعة الحال ، لكن ان تقوم امريكا بالتجسس على رئيسة  وزاء المانية فهذا غير معقول  وليس بمفهوم  ولحد الساعة  لم يعرف اسبابه بعد هل كان القضية قضية غرامية ام هي قضية جوسسة بحت  لان لاطفال في هذا المشهد الذي ترونه هم كذالك  يريدون كسب معلومة  وهذه المعلومة لم تكون الدولة هي التى طلبتها واناما  هذا مجرد مشاهدة منظر غرامي  وفقط ..........................

جوسسة العربية تتفوق على الجوسسة الامريكية 

9

خلاصة القول : هو ان ليس المجتمع  الذي يحتاج الى التربية وانما الدول العظمة  هي التي تحتاج الى التربية  وذلك لانها هي التي سخرت كل الوسائل للتجسس على الغير وحتى الرؤساء والوزراء لم يسلموا  من الوقوع في شبكة التجسس ن وهذ الاعمال ينبذها الدين المسيحي والاسلامى ............................................................ افكار العلم المستحيل تحقيقه .