لم أبالغ في صنع الأفكار ...................من كثرة الصهر مع الأسمار
بل هي سيل من الأنهار
جرفت الحجر والأشجار
وكانت كلمتها من الأذكار
انتشرت في كل الأقطار
تمجد الأحبة والأنصار
بالعشق
الناضج كالأثمار
وتجعل
الحب كالأزهار
يطل على كل الأعمار
بالليل والنهار كالأنوار
من كثرة الصهرمع الأسمار
تعليقات
إرسال تعليق