المشاركات

عرض المشاركات من ديسمبر, ٢٠١٦

قضية مخترع دواء السكري بين الحقيقة والوهم ......وطريقة مناقشة الاعلام للقضية . توفيق زعبيط في قفس الاتهام بعدما كان بطل قبل ايام

صورة
هل الاعلام وسيلة من وسائل نقل الاخبار ، والبحث عن الحقيقة ،ام هو منبع للفتن والاشاعات ومرتع للشهرة والمال ، كل هذه التساؤلات يجب عليها الواقع ويثبت أن الإعلام واصحاب المهنة اصبحوا تجار اكثر منهم اعلامين ، يبحثون عن الشهرة حتى لو تتطلب ذلك تدمير الأشخاص والأمم ، بنشر الاشاعات في وسط المجتمع اما عمدا او بدون قصد وذلك يدل على سذاجت الصحافي او قلة الخبرة في نقل الخبر وتقصي الحقائق ، في غياب الشفافيه في تسير حياة الفرد في المجتمع ، وخير دليل على أن الإعلام وسيلة من وسائل التهريج والتخريب هي قضية الدكتور المزعوم توفيق زعبيط الذي تلاعب بكل الشعب الجزائري. وربما العالم باسره لان منظومة الحكم وعلى راسها وزارة الصحة والاعلام صدقت أن الباحث المزعوم توصل لدواء يشفي من مرض السكري، وقدمت لنا الدلائل والبراهين ، من خلال عرض اشخاص تناولوا الدواء المسمي برحمة ربي، على انهم اصبحوا في صحة جيدة وهذا مجعل المرضي يتهافتون على طلب المنتوج بكل الطرق ، والغريب في الامر ، أن الذي يحدث ويريد الطعن في هذا الدواء لايقدم الادلة وانما يكذب كذبة اخري مما يجعل الموطن يتمسك بالوهم ،  خصوص عندما تقوم قناة إع

عينة من الأشخاص الذين يتناولون دواء للسكري الخاص بالباحث توفيق زعبيط

صورة
هذه مجرد عينة من الاشخاص الذين تناولواالمكمل الغذئي لمرضي السكري  والذين يشعرون بتحسن بعد تناوله ، حيث اكد البعض منهم الم اقل جلهم ، بان الاعراض التي كانت مصاحبة للسكري اختفت بصورة تدرجية  منها التبول والغشاوة على العيننين في انتظار التحسن الكلي لان  المرضي هم في بداية العلاج . وهذا ماكد عليه الباحث وقال بان الاغراض تختفي بعد ستة ايام من تناول الدواء  حينما تعطي الشمس بالغربال: مريض السكري الذي ظهر المرض على مستوى العينين ، ونتيجة تناوله الدواء اصبح السكر في انخفاض ورجع اليه بصره بصورة عادية جنبته عملية جراحية هذا شيء عادي بالنسبة لعميد الاطباء، في حين لو لم يستعمل دواء رحمة وقام بالعمليىة ولم تنجح فهذا شيء عظيم ، انا اتعجب باي منطق يتكلمون، الباحث يقول لهم قدمت الملف الى وزارة الصحة وقال أن هذا المنتوج خالي من المواد الكيميائيه ، لانه مصنوع من مواد طبيعيه ، وهم يقولون له لماذا ربطته بسكري ، فلم يجد الباحث طريقة لتوضيح حقيقة الدواء ، الى طريقة العقل انا لم اطلب من اي مريض التوقف عن الانسولين ، بل يجب المتبعة من طرف الطبيب المعالج ، لكن اصحاب العقول المتجدرة والمتحجرة لن ولم تقتنع

ليس عندي شك بأن لكل مرض دواء...... لماذا الاطباء يقلون ليس لمرض السكري دواء ......تعال نتعرف على السبب الرئيسى وراء ذلك

صورة
ليس عندي شك بأن لكل مرض دواء ، لان هذا الكلام ليس  كلام  شخص عادي وانما كلام سيد الخلق نبينا محمد عليه الصلاة والسلام  ،  يقول لكل داء دواء ،  ومرض السكرى داء كيف لايكون له دواء ، من  هو المسؤول عن تخذير عقول البشر ،  حيث زرع فكرة معينة وهي ثابتة ليست متغير منذ العصور ، اي منذ اكتشاف مرض سكري سنة 1923 لم يطعن اي شخص في فكرة ان للسكرى دواء  ، الى حد الساعة التي اكتشف فيها الباحث الجزائري دواء ، اطلق عليه مستعمليه  رحمة ربي لكونه زرع الامل من جديد في نفوس المرضي ، واصبح الكل يعلق الامل الذي كان مفقول منذ قرن  على هذا الدواء ،الذي اصبح امر واقع يفرض على   الانسانية  تجربه حتى لو كان الخطاء قد حدث في الكيفية والطريقة  التي خرج بها الى العلن /واصبح امر واقع  لهذا لابد من معرفة الحقيقة  في ظل تلاعب الاعلام واصحاب المصالح الضيقة على حساب 600 مليون مريض سكرى عبر العالم ، نعم اصبحت انا اتابع ه>ا الدواء من> اللحطة الاولى لان فيه امل بالنسبة للمرضي خصوصا وان صاحبه اكد في كل مرة  انه يمكل ادلة كافية شافية على حدوث تحسن بالنسبة لمن استعمل ه>ا الدواء ، حيث اصبح معظم من تناوله وحافظ على