العالم في اليد

 .                     من المواضيع التي كثرت فيها التحليلات والتأويلات ، هي  هل يحق للمرأة العمل ام لا؟، ونجد من يدافع على  حق النساء في العمل وخصوصا المرأة المسلمة ، بعدما كانت تتهم بالخيانة نتيجه خروجها للعمل أصبح الاتهام يطال كل من يرتبط ويتزوج بها على أساس أنه إنسان انتهازي او ديوث يرضي بان تكون زوجته مع الغرباء ، في حين كان يجب على الدول والأنظمة أن تجد حل لهذه المشكله التي سوف تجعل المجتمع يتطرف لهذه الأفكار الدخيلة التي تريد من الأمة أن تكون مع الأمم المتخلفة لا مع الأمم المتقدمة : أن عمل المرأة اصبح اكثر من ضروري في كل القطاعات بعدما كان منحصر في قطاع معين وخصوصا بعد انتشار الفكر  الأخلاقي في صفوف الشباب حيث كثر فيهم الشواذ والمثاليين وغيرهم من اصحاب الصفات المذمومة والمنبوذة، كم من معلم أصبح يعتدي على الفتيات وحتى الذكور لم يسلموا من هذه الأفعال ، وكم من طبيب أصبح يعتدي على النساء، رغما غياب الشفافيه في هذا الموضوع حيث تعمل النساء على التستر خوفا من الفضيحة.